من نحن

الجامع في الرجال - جلد ۷ - الصفحه ۸
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست  كتاب الصورة  تحمیل الصورة
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابق    الجزء:    الصفحة التالی »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: الجامع في الرجال - جلد ۷    المؤلف: شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱۳۹۹    الجزء: ۷    الصفحة: ۸


[۸۹۲۸] عبيد اللّه بن الفضل بن محمّد
ابن هلال النبهانيّ أبو عيسي أصله كوفيّ انتقل إلي مصر، وسكنها له كتب منها زهر الرياض كتاب حسن كثير الفوائد أخبرني أبو الفرج الكاتب قال: حدّثنا هارون بن موسي قال: حدّثنا أبو عيسي بكتابه قاله النجاشي [ رجال النجاشي: ۲۳۲ ر ۶۱۶. ] .
ترجمه ابن داود بعنوان عبد اللّه بن هليل [ رجال ابن داود: ۱۲۵ ر ۹۱۶. ] ، وقال الشيخ في عداد من لم يرو عنهم: «عبيد اللّه بن محمّد بن الفضل بن هلال الطائيّ يكنّي أبا عيسي المصريّ خاصّيّ روي عنه التلّعكبريّ قال: سمعت منه بمصر سنة إحدي وأربعين وثلاثمائة، وله منه إجازة، وقال: كان يروي كتاب الحلبيّ النسخة الكبيرة» [ رجال الطوسيّ: ۴۸۱ ر ۲۸. ] إنتهي.
وكذا وقع في إحدي طريقيه إلي الحلبيّ [ الفهرست للطوسيّ: ۱۰۶ ر ۴۵۵.
]
، وكذلك وقع في موضع من كامل الزيارة [ كامل الزيارات: ۲۷۳ ب ۸۸. ] ، ووقع في الطرق بعنوان ابن الفضل الطائيّ كثيرا، ووقع في طريق النجاشي إلي عيسي بن المستفاد بعنوان أبو عيسي عبيد اللّه بن الفضل بن هلال بن الفضل بن محمّد بن أحمد بن سليمان الصابونيّ [ رجال النجاشي:
۲۹۷ ر ۸۰۹. ]
، والظاهر أنّ هذا أتمّ.
يروي عن محمّد بن إسماعيل بن أحمد بن إسماعيل بن محمّد وموسي بن الحسن الوشّاء وهارون بن عيسي ومحمّد بن عميرة الأسلميّ وجعفر بن سليمان وعبد الرحمن والحسين بن عليّ بن الحسين بن عمر بن عليّ بن أبي طالب عليه السلاموغيرهم، وروي عنه محمّد بن زكريّا الغلابيّ وعليّ بن بلال المهلبيّ وجعفر بن قولويه، وروي عنه داود بن القاسم الجعفريّ، وسمع منه بقسطاس [ الأمالي للطوسيّ: ۶۱۰ ح ۹. ] .
والرجل أظنّه جليلاً معتمدا أدرك عصر الجواد عليه السلام والهادي عليه السلاموالعسكريّ عليه السلام، ولكن لم أظفر بروايته عنهم عليهم السلاممات رحمه اللهفي ربيع الأوّل سنة اثنتين وأربعين وثلاثمائة كما في لسان الميزان، ونقل فيه عن عبد اللّه بن المنذر توثيقه، وغلوّه في التشيّع فراجع [ لسان الميزان: ۳ ص ۳۲۶ ر ۱۳۴۸، وفيه: «عبد اللّه بن الفضل». ] أعدّه في الصحيح، وقال في فضائل الأشهر الثلاثة عند ذكر سند حديث أمّ داود: «وكان أهل مصر يسمّونه شيطان الطاق لإيمانه رحمه الله» [ فضائل الأشهر الثلاثة: ۳۲ ح ۱۴. ] إنتهي موضع الحاجة.


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابق    الجزء:    الصفحة التالی »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست  كتاب الصورة  تحمیل الصورة