من نحن

الجامع في الرجال - جلد ۷ - الصفحه ۴۷۷
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست  كتاب الصورة  تحمیل الصورة
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابق    الجزء:    الصفحة التالی »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: الجامع في الرجال - جلد ۷    المؤلف: شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱۳۹۹    الجزء: ۷    الصفحة: ۴۷۷


[۱۰۴۰۵] عمرو بن عبد الحكم المسليّ الكوفيّ
عدّه الشيخ من أصحاب الصادق عليه السلام [ رجال الطوسيّ: ۲۴۷ ر ۳۹۶. ] مثل سابقه.


[۱۰۴۰۶] عمرو بن عبد اللّه الأنصاريّ
يكنّي أبا ثمامة عدّه الشيخ من أصحاب الحسين عليه السلام [ رجال الطوسيّ: ۷۷ ر ۲۰. ] .

[۱۰۴۰۷] عمرو بن عبد اللّه الثقفيّ
عدّه الشيخ من أصحاب الباقر عليه السلام [ رجال الطوسيّ: ۱۲۸ ر ۲۱. ] روي عنه إسماعيل بن أبان [ الكافي: ۸ ص ۱۲۲ ح ۹۴. ] أظنّ أن يكون متّحدا مع عمر بن عبد اللّه بن يعلي.

[۱۰۴۰۸] عمرو بن عبد اللّه الجندعيّ
[ المناقب: ۴ ص ۱۱۳. ]
من المقتولين بالطفّ.

[۱۰۴۰۹] عمرو بن عبد اللّه بن عنبسة
حديثه في باب ۱۷ من كامل الزيارة [ كامل الزيارات: ۵۹ ح ۷. ] رواه غيره أيضا.

[۱۰۴۱۰] عمرو بن عبد اللّه بن عليّ

أبو إسحاق السبيعيّ الكوفيّ تابعيّ قاله الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام [ رجال الطوسيّ: ۲۴۶ ر ۳۷۵. ] في أوّل المسمّين بعمرو بالواو في بعض نسخ رجاله، وفي الأكثر بغير واو لكنّ الصواب كونه بالواو كذلك ترجموه الناس أيضا، و عدّه الشيخ من أصحاب عليّ عليه السلاموالحسن عليه السلامبالكنية [ رجال الطوسيّ: ۶۴ ر ۲۴ و۷۱ ر ۲. ] ، وهو الواقع في طرق الأخبار.
وقال المقدسيّ: «عمرو بن عبد اللّه بن ذي يحمد، ويقال ابن عبد اللّه بن عليّ الهمدانيّ السبيعيّ الكوفيّ، وسبيع بطن من همدان.
سمع البراء بن عازب وزيد بن أرقم وحارثة بن وهب والنعمان بن بشير وسليمان ابن صرد وعبد اللّه بن يزيد الخطميّ وعمرو بن ميمون عندهما، و غير واحد عند مسلم روي عنه شعبة والثوريّ وزهير وابن ابنه يوسف بن إسحاق عندهما، وإسرائيل عند البخاريّ وأبو الأحوص والأعمش ومالك بن مغول وإسماعيل بن أبي خالد وعمّار بن رزيق وسليمان بن معاذ وزكريّا بن أبي زائدة ومسعر ورقبة وعمرو بن أبي زائدة عند مسلم قال شريك: سمعت أبا إسحاق يقول ولدت في سنتين من أمارة عثمان، وقال أبوبكر بن عيّاش: دفنا أبا إسحاق سنة ستّ، أو سبع وعشرين و مائة» إنتهي [ الجمع بين رجال الصحيحين: ۱ ص ۳۶۶ ر ۱۳۹۳. ] .
قلت: يروي الرجل في طرق أصحابنا عن السجّاد عليه السلام، وعن الحارث الهمدانيّ والأصبغ بن نباتة وعمرو بن خالد وعاصم بن ضمرة السلوليّ وربيعة السديّ ورافع مولي أبي ذرّ وحبشيّ بن جنادة وبشير الغفّاريّ وخالد بن طليق ومسروق الأجدع وعلقمة بن قيس وخنيس وحبش بن المعتمر وحبّة العرنيّ وسعيد بن وهب وزيد بن نقيع وعمرو ذي مرّ وشريح بن هاني وخلق كثير سواهم.
روي عنه أبو حمزة الثماليّ وعمرو بن أبي المقدام ونصر بن حميد وحنان بن سدير ومحمّد بن الفرات والحكم بن ظهير وفضيل بن جعد والوصّاف بن صالح وموسي بن عثمان الحضرميّ وإسحاق بن إبراهيم والمفضّل بن عبد اللّه وأبو مريم وفطر بن خليفة وأيّوب بن الحرّ وعبد الكريم الخزّاز وأبو وكيع وعبد القدّوس ويحيي بن عبد اللّه الأجلح الكنديّ ويحيي بن طلحة النهديّ وغيرهم عنونه جامع الرواة [ جامع الرواة: ۲ ص ۳۶۵. ] كما عنوناه، وعدّه من العامّة [ جامع الرواة: ۱ ص ۶۲۴. ] مع ابنه يونس تبعا للميرزا في ترجمة يونس [ منهج المقال: ۳۷۶. ] .
قلت: أمّا كونهما من رواتهم فممّا لا إشكال فيه، وأمّا كونه عامّيّ العقيدة لم يثبت بعد، نعم لم يثبت تشيّعه أيضا، ولا نعرفه إلاّ بكثرة الرواية، وجيّدها في كتب الأصحاب.
وقد سمعت عدّ الشيخ إيّاه من أصحاب عليّ عليه السلام والحسن عليه السلاموالصادق عليه السلام، وروايته عن السجّاد عليه السلام بل الظاهر من بعض الأخبار أنّه من خواصّه عليه السلام لأنّه روي في البحار [ بحار الأنوار: ۴۶ ص ۱۱۷ ح ۴. ] عن الاختصاص قال: روي محمّد بن جعفر المؤدّب أنّ أبا إسحاق عمرو بن عبد اللّه السبيعيّ صلّي أربعين سنة صلاة الغداة بوضوء العتمة، وكان يختم القرآن في كلّ ليلة، ولم يكن في زمانه أعبد منه، ولا أوثق في الحديث عند الخاصّ والعامّ، وكان من ثقات عليّ بن الحسين عليه السلامولد في الليلة الّتي قتل فيها أمير المؤمنين عليه السلام، وقبض، وله تسعون سنة، وهو من همدان اسمه عمرو بن عبد اللّه ابن ذي حمير بن السبيع بن يبلغ الهمدانيّ، ونسب إلي السبيع لأنّه نزل فيهم إنتهي [ الاختصاص: ۸۳. ] .
فكيف يمكن رمي من ذكر هذا في حقّه بالعامّيّة بمجرّد روايتهم عنه مع عدم الفخر فيه من أحد فالأقوي الاعتماد بالرجل، وبما يرويه، وأكثر أحاديثه
تدلّ علي حسن حاله.
ومن أحاديثه عن أبي وائل عن حذيفة عن النبيّ صلي الله عليه و آله وسلم أنّه قال صلي الله عليه و آله وسلم: «عليّ خير البشر، ومن أبي فقد كفر» [ بشارة المصطفي: ۲۴۶. ] ، وأمّا رمي ابنه يونس بالعامّيّة، وشدّة البغض بمجرّد نقل ما نسب إليه من الحديث فالأقوي عدّه من الشيعة لنقله حديثا بأنّ من قتل عليّا عليه السلام، أو قتله عليّ عليه السلاملدخل النار كما في مجلس ۱۷ من مجالس الصدوق [ الأمالي للصدوق: ۱۳۲ ح ۱۰. ] لا هذا، ولا ذاك نعم هذا أيضا ممّن روي عنه العامّة.


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابق    الجزء:    الصفحة التالی »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست  كتاب الصورة  تحمیل الصورة