|
اسم الکتاب:
الجامع في الرجال - جلد ۷
المؤلف:
شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱۳۹۹
الجزء:
۷
الصفحة: ۴۷۱
[۱۰۳۹۵] عمرو بن شمر
عدّه الشيخ من أصحاب الباقر عليه السلام [ رجال الطوسيّ: ۱۳۰ ر ۴۵. ] ، وروي كتابه في الفهرست [ الفهرست للطوسيّ: ۱۱۲ ر ۴۸۵. ] بسنده عن إبراهيم بن سليمان عنه، وعنونه الصدوق في المشيخة [ من لا يحضره الفقيه: ۴ ص ۴۸۸، «المشيخة». ] ، وروي بسنده عن أحمد بن النضر الخزّاز عنه.
روي في الطرق عن الباقر عليه السلام والصادق عليه السلام، وروي عن جابر الجعفيّ كثيرا، وعن عمرو بن خالد وإبراهيم بن عبد الأعلي وأبان بن محمّد، وروي عنه كثيرا أحمد ابن النضر وسيف بن عميرة وعليّ بن سيف والحسين بن سيف، وروي أيضا الحسين ابن علوان في ص ۳۷ من ثواب
الأعمال [ ثواب الأعمال: ۹۲ ح ۲. ] ، وابن محبوب في مواضع منها الباب الآخر من الخصال [ الخصال: ۲ ص ۶۵۲ ح ۵۴. ] ، وكذا الحكم بن مسكين منها ص ۶۶ وص ۶۷ من ثواب الأعمال [ ثواب الأعمال: ۱۴۹. ] ، ويونس بن عبد الرحمن، ومنها مجلس ۱۷ من مجالس الصدوق [ الأمالي للصدوق: ۱۳۳ ح ۱۲. ] ، وكذا عثمان بن عيسي، ومنها ص ۹ من عقاب الأعمال [ ثواب الأعمال: ۲۵۷ ح ۲. ] .
وروي أحمد بن عبد المنعم في مجالسي المفيد [ الأمالي للمفيد: ۳۱۱ ح ۳.
] والشيخ [ الأمالي للطوسيّ: ۴۵۶ ح ۲۵. ] ، وكذا إسماعيل بن أبان [ الأمالي للمفيد: ۲۹۵ ح ۶، والأمالي للطوسيّ: ۷۰ ح ۱۲. ] ونصر بن حمّاد في الكتابين [ الأمالي للمفيد: ۷۶ ح ۲، والأمالي للطوسيّ: ۱۱۸ ح ۳۹. ] ، وروي منصور بن يعقوب في جزء ۸ من مجالس الشيخ [ الأمالي للطوسيّ: ۲۰۶ ح ۳. ] ، ورجاء بن سلمة في جزء ۱ علل علّة ۱۰۳ وعلّة ۱۱۶ وعلّة ۱۶۸ [ علل الشرائع: ۱ ص ۱۵۰ ح ۱، و۱۶۵ ح ۴، و۲۷۳ ح ۱. ] .
وروي محمّد بن عمّار وعبّاد بن ثابت ويحيي بن جندب، أو حبيب في كتاب النجاشي [ رجال النجاشي: ۱۲۹ ر ۳۳۲، ترجمة: «جابر بن زيد». ] ، وعمرو الأوزاعيّ فيما أشرنا إليه في ترجمته، وأبو عمرو الأوزاعيّ في روضة الكافي [ الكافي: ۸ ص ۱۸ ح ۴، و۳۱ ح ۵. ] ، وعبد اللّه بن المغيرة في باب فضل الخبز من الكافي [ الكافي: ۶ ص ۳۰۱ ح ۱. ] ، وعليّ ابن النعمان في مواضع من الكافي منها باب الحلم [ الكافي: ۲ ص ۱۱۲ ح ۸. ] ، ومنصور بن أبي نويرة الأسديّ في جزء ۱۹ من مجالس الشيخ [ الأمالي للطوسيّ: ۵۸۷ ح ۴. ] ، وسفيان عن عبد المؤمن الأنصاريّ عنه في جزء ۱ علل علّة ۱۲۹ [ علل الشرائع: ۱ ص ۱۹۲ ح ۳. ] ، وسليمان بن زياد المنقريّ عنه في باب ۱۱ من الخصال [ الخصال: ۲ ص ۴۵۴ ح ۱. ] ، وعبد اللّه بن
محمّد في باب ۵ منه، وعبد الله بن محمّد عن أبيه عنه في خصال ۱۰ [ الخصال: ۱ ص ۲۹۸ ح ۶۸، و۲ ص ۴۲۹ ح ۸. ] ، وعبد اللّه بن حمّاد في جزء ۱ علل علّة ۱۴۳ [ علل الشرائع: ۱ ص ۲۱۳ ح ۱. ] ، وعمرو بن عثمان الخزّاز في مجلس ۷۷ من المجالس [ الأمالي للصدوق: ۶۰۱ ح ۵. ] .
وروي عنه أيضا الطيالسيّ، وأبو محمّد الأنصاريّ والحسن بن أبي قتادة والحسن ابن الفرات ومحمّد بن خالد البرقيّ والحسين بن المختار وإبراهيم بن عمر اليمانيّ وإبراهيم بن أيّوب وإسماعيل بن مهران والنضر بن سويد وصالح بن عقبة وحمّاد بن عيسي ومحمّد بن سكين ونصير ونصر بن مزاحم وصالح بن عقبة وخلاّد السنديّ ومحمّد بن سنان وعليّ بن حمّاد، وذكر موارد روايات هؤلاء عنه في جامع الرواة [ جامع الرواة: ۱ ص ۶۲۳. ] .
ذكره الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلامبقوله: «عمرو بن شمر بن يزيد أبو عبد اللّه الجعفيّ الكوفيّ» [ رجال الطوسيّ: ۲۴۹ ر ۴۱۷. ] إنتهي ضعّفه النجاشي تبعا لابن الغضائريّ بقوله: «عمرو بن شمر أبو عبد اللّه الجعفيّ عربيّ روي عن أبي عبد اللّه عليه السلامضعيف جدّا زيّد أحاديث في كتب جابر الجعفيّ ينسب بعضها إليه، والأمر ملتبس» إنتهي [ رجال النجاشي: ۲۸۷ ر ۷۶۵. ] ، وتبعه العلاّمة [ رجال العلاّمة: ۲۴۱ ر ۶. ] وابن داود [ رجال ابن داود: ۲۶۴ ر ۳۷۰. ] وغيرهما.
ولكنّ الأقوي الاعتماد عليه تبعا للصدوق، والمجلسيّ الأوّل [ روضة المتّقين: ۱۴ ص ۲۰۹. ] والوحيد [ تعليقة الوحيد: ۲۴۵. ] بل جماعة المحدّثين كالكلينيّ والشيخ و غيرهما حيث ملؤا كتبهم من أحاديثه من غير نكير، وروي عنه الثقات الإثبات، وجمع من أصحاب الإجماع،
وأحاديث الرجل علي كثرتها في غاية الاستقامة.
وأمّا نسبة إضافة الأحاديث إليه إلي كتب جابر ليس مضرّا عندنا لأنّ دأب كلّ مصنّف التزيد، ولم يثبت أنّه ينسب ما أضافه إلي جابر، ولعمريّ أمر هذه النسبة ملتبس، ولعلّك تعرف ذلك من كلام النجاشي أيضا، وبالجملة فالرجل نعرفه بعظم المنزلة علي قدر روايته، واللّه العالم، والرجل مغموز فيه عند العامّة [ لسان الميزان: ۴ ص ۳۶۶ ر ۱۰۷۵. ] ، ونسبوا إليه شتم الصحابة، وهو بريء من شتم البرءاء، وأعدّ ما رواه في الصحيح.
|