وأربعين [ جامع الرواة: ۴۶۳ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا الحسين أبو عبد اللّه ولد بها في آخر شهر ربيع الأوّل علي الأصحّ، والمشهور في ثلاث أو خمس خلون من شهر شعبان سنة ثلاث أو أربع، ومضي قتيلاً بكربلا سنة إحدي وستّين من ظلم آل أميّة، وأبقي
القلوب جريحة عليه إلي قيام القائم عليه السلام [ جامع الرواة: ۴۶۳ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا عليّ بن الحسين زين العابدين أبو محمّد ولد بها أيضا سنة ثلاث و ثلاثين، وقبض بها سنة خمس وتسعين مسموما [ جامع الرواة: ۴۶۳ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا محمّد بن عليّ الباقر عليه السلامأبو جعفر ولد بها سنة سبع وخمسين، وقبض بها سنة أربع عشرة ومائة مسموما [ جامع الرواة: ۴۶۴ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا جعفر الصادق عليه السلام أبو عبد اللّه ولد بها سنة ثلاث وثمانين، وقبض سنة ثمان وأربعين ومائة في شوّال مسموما [ جامع الرواة: ۴۶۴ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا موسي بن جعفر الكاظم عليه السلام أبو الحسن ولد بالأبواء سنة ثمان وعشرين ومائة، وقبض ببغداد سنة ثلاث وثمانين ومائة محبوسا مسموما [ جامع الرواة: ۴۶۴ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا عليّ بن موسي الرضا عليه السلامأبو الحسن ولد بالمدينة سنة ثمان وأربعين ومائة، وقبض بطوس سنة ثلاث ومائتين مسموما [ جامع الرواة: ۴۶۴ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا محمّد بن عليّ الجواد أبو جعفر ولد بها سنة خمس وتسعين ومائة، وقبض ببغداد سنة عشرون ومائتين مسموما [ جامع الرواة: ۴۶۴ ص ۲، ونقد الرجال: ۴۱۵. ] ، وأمّا عليّ بن محمّد الهادي عليه السلام أبو الحسن فولد بها أيضا سنة إثنتي عشرة ومائتين، وقبض بسرّ من رأي سنة أربع وخمسين ومائتين