من نحن

أبان بن أبي عياش

أبان بن أبي عياش

الترجمة الراویعدد الروایاتمترادفات الراویمکانة الراویمکانته عند العامةصحبة الراویمصادر الترجمةمصادر ترجمته عند العامةطبقات الرواتتسجیل الرأی

الإسم:

أبان بن أبي عَيّاش (!) بفتح العين وتشديد الياء توضيح المشتبه : ۱۲۱ وتنقيح المقال : ۱ / ۳ رقم ۱۴ وص ۸۸ رقم ۵۱۷
[الكافي : ۱ / ۴۴ ح ۱]

الکنیة:

أبو إسماعيل. [التاريخ الكبير : ۱ / ۴۵۴ رقم ۱۴۵۵] [اكليل المنهج : ۵۳ رقم ۱۰]

اللقب:

البصري. [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۹]
العبدي. [تقريب التهذيب : ۱ / ۵۱ رقم ۱۴۲]
مولى أنس  [الكامل في الضعفاء : ۱ / ۳۸۱ رقم ۲۰۳]
مولى عبد القيس [تهذيب الكمال : ۱ / ۱۹ رقم ۱۴۲]

بلد الإقامة:

البصرة. [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۹]

الوفاة:

حدود ۱۴۰. [الموسوعة الرجاليّة : ۲ / ۱۲۳] (!) وقال ابن حجر : مات في حدود [مائة و] الأربعين . تقريب التهذيب : ۱ / ۳۱ رقم ۱۶۴. وقال الذهبي : بقي إلي بعد الأربعين ومائة. وقال المديني : إنّه مات سنة ۱۲۷ أو ۱۲۸، ميزان الاعتدال : ۱ / ۱۴ رقم ۱۵. وقال السيّد الأمين : مات سنة ۱۳۸. أعيان الشيعة : ۲ / ۱۰۳.

الطبقة:

من الثالثة. [ الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۱] (!) وقال : في طبقات رجال الكشّي : كأنّه من الخامسة. الموسوعة الرجاليّة : ۶ / ۶.

المذهب:

شيعي . [أعيان الشيعة : ۲ / ۱۰۳]

الترجمة الراوی:
السيد الخوئی: ضعيف ) وثقه غيره اجتهادا (
المحقق المامقانی: حسن بل ثقة علي الاقوي






عدد الراویات:
أبان بن أبي عياش: ۴۲ روايه
أبان: ۵ روايه
جمع عدد الروايات: ۴۷ روايه



مترادفات الراوی:

أبان. [الكافي : ۱ / ۲۹۷ ح ۱] (!) فيه : « ... إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن أُذينة، عن أبان عن سليم بن قيس».
وذكره السيّد البروجردي في ترتيب أسانيد الكافي «... عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن ابن أُذينة، عن أبان بن أبي غياث، عن سليم ...» .
ثمّ قال : كان ابن أُذينة في هذا السند من زيادات النسّاخ. الموسوعة الرجاليّة : ۱ / ۲۰۱.
وفي تهذيب الأحكام : ۶ / ۳۲۸ ح ۹۰۶ «... عن عمر بن أُذينة، عن ريّان، عن سليم بن قيس» هكذا ذكره السيّد البروجردي في ترتيب أسانيد التهذيب.
وقال : هو أبان بن أبي عيّاش، مات في حدود ۱۴۰ ورواية ابن أُذينة عنه إسنادها غير معلوم. الموسوعة الرجاليّة : ۲ / ۱۲۳.
إنّ الشيخ رواها في التهذيب : [۹ / ۱۷۶ ح ۷۱۴] وفيه «... إبراهيم بن عمر، عن أبان، رفعه إلي سليم بن قيس الهلالي» الظاهر أنّ قوله «رفعه» سهو؛ لما تقدّم عن الكليني والشيخ «عن أبان، عن سليم بن قيس» والمراد من أبان، هو أبان بن أبي عيّاش كما في معجم رجال الحديث [۱ / ۱۲۹ رقم ۲۲] لاتّحاد السند والمتن.

مکانة الراوی:

الطوسي : روي عنه حمّاد بن عيسي و عثمان بن عيسي. الفهرست : ۱۴۳ رقم ۱۱. (!) ذكره في ترجمة سليم السيّد البروجردي أيضا في الموسوعة الرجاليّة : ۶ / ۱۷۲.
الطوسي : من أصحاب الباقر عليه السلام تابعيّ ضعيف. رجال الطوسي : ۱۲۶ رقم ۳۶. (!) قال السيّد الأبطحي : لايبعد كون قوله في أصحاب الباقر عليه السلام. «تابعيّ ضعيف» مصحّف «تابعيّ صغير» كما يظهر من العامّة مدّعيا أنّه ليس من كبار التابعين. تهذيب المقال : ۱ / ۱۸۹. يؤيّد ذلك قول الذهبي «وهو تابعيّ صغير». ميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰ رقم ۱۵. وقال السيّد الأمين : والظاهر أنّ منشأ تضعيف الشيخ له، قول ابن الغضائري، وصرّح العلاّمة بأنّ ذلك منشأ توقّفه فيه. أعيان الشيعة : ۲ / ۱۰۳.
ابن الغضائري : ضعيف لايلتفت إليه وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه. مجمع الرجال : ۱ رقم ۱۶.
أورده العلاّمة في القسم الثاني وقال : ضعيف جدّا ... لا يلتفت إليه ... والأقوي عندي التوقّف فيما يرويه؛ لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف. الخلاصة : ۳۲۵ رقم ۳.
أورده ابن داود في القسم الثاني وقال : جخ غض. ضعيف، قيل إنّه وضع كتاب سليم. رجال ابن داود : ۲۲۶ رقم ۲.
الميرزا : ... علي أنّي رأيت أصل تضعيفه من المخالفين من حيث التشيّع، فتدبّر. منهج المقال : ۱ / ۱۹۵ رقم ۱۲. (!) فيه : وقيل : الكتاب موضوع لا مرية فيه وعلي ذلك علامات، منها : ما ذكره أنّ محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند الموت ومنها : أنّ الأئمّة ثلاثة عشر. ولكنّ الذي وصل إلينا من نسخة هذا الكتاب، المذكور فيه : أنّ عبد اللّه بن عمر وعظ أباه عند الموت وأنّ الأئمّة ثلاثة عشر مع النبي صلي الله عليه و آله وسلم وشي ء من ذلك لا يقتضي الوضع.
الحرّ العاملي : قال بعض المحقّقين : تضعيفه من المخالفين بالتشيّع، لا غير. الرجال للحرّ العاملي : ۳۵ رقم ۴.
المامقاني : الجزم بضعفه مشكل بعد تسليم مثل سليم بن قيس كتابه إليه وخطابه بابن الأخ، ومن لاحظ حال سليم، مال إلي كون الرجل متشيّعا ممدوحا وأنّ نسبة وضع الكتاب إليه لا أصل لها ... وبعد إثبات وثاقة سليم، تثبت وثاقة أبان هذا؛ بتسليمه الكتاب إليه. تنقيح المقال : ۱ / ۳ رقم ۱۴.
الزنجاني : الأقرب عندي، قبول رواياته؛ تبعا لجماعة من متأخّري أصحابنا؛ اعتمادا بثقات المحدّثين، كالصفّار وابن بابويه وابن الوليد وغيرهم والرواة الذين يروون عنه؛ ولاستقامة أخبار الرجل وجودة المتن فيها. وأمّا نسبة وضع كتاب سليم إليه، يردّه ثبوت الكتاب من طريق آخر ليس هو فيه أوّلاً ولرواية ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينه، هذا الكتاب ثانيا. الجامع في الرجال : ۱ / ۵۳ رقم ۲۴.
المحدّث النوري : والتضعيف موهون كنسبة الوضع بامور :
الأوّل : ما قاله الشيخ الجليل أبو عبد اللّه النعماني في كتاب الغيبة من أنّه ليس بين جميع الشيعة ممّن حمل العلم ورواه عن الأئمّة عليهم السلامخلاف في أنّ كتاب سليم، أصل من كتب الاصول التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت عليهم السلامـ إلي أن قال : ـ وهو من الأصول التي ترجع الشيعة إليها ويعوّل إليها انتهي. وإذا انتهت أسانيد الكتاب إلي أبان، فهذا الإجماع يكشف عن وثاقتة جدّا.
الثاني : اعتماد البرقي والصفّار وثقة الإسلام عليه في الكافي والنعماني والصدوق والعيّاشي وغيرهم من المشايخ العظام عليه، كما لايخفي علي من راجع جوامعهم.
الثالث : رواية الأجلّة من أصحاب الإجماع وغيرهم عنه مثل حمّاد بن عيسي وعثمان بن عيسي وعمر بن أذنيه وإبراهيم بن عمر اليماني.
الرابع : إنّ الشيخ عدّه من رجال الصادق عليه السلام ولم يضعفه فيه ولا في زين العابدين عليه السلام وإنّما ضعفه في الباقر عليه السلام ولم يعلم سببه ولعلّه تضعيف المخالفين. مستدرك الوسائل : ۷ / ۱۱۱ رقم ۴.
السيّد الأمين : يدلّ علي تشيّعه قول أحمد بن حنبل : قيل : إنّه كان له هويً، أي : من أهل الأهواء. والمراد به التشيّع. «وأمّا شعبة(!) إشارة إلي ما يأتي عن البخاري : بأنّ شعبة، كان سيّيء الرأي فيه. التاريخ الكبير : ۱ / ۴۵۴ رقم ۱۴۵۵. وعن الذهبي عن شعبة : لأن أشرب من بول حماري حتّي أروي، أحبّ اليّ من أن أقول حدّثني أبان بن أبي عيّاش. تاريخ الإسلام : ۹ / ۵۶. فتحامله عليه ظاهر وليس ذلك إلاّ لتشيّعه كما هي العادة مع أنّه صرّح بأنّ قدحه فيه بالظنّ ...». أعيان الشيعة : ۲ / ۱۰۳.
النمازي : و من لاحظ كتاب سليم يظهر له حسنهما و كمالهما و وثاقتهما و أنّ التضعيف منشؤه من المخالفين‏...  و هذه الروايات و غيرها تدل على حسنه و كماله و وثاقته‏. مستدركات علم الرجال : ۱ / ۸۴ و۸۵ رقم ۲۱.
الخوئي : إنّ راوي كتاب سليم بن قيس، هو أبان بن أبي عيّاش وهو ضعيف. معجم رجال الحديث : ۹ / ۲۳۴ رقم ۵۴۰۱.
الأبطحي : ويظهر ممّن ضعفه من العامّة أنّه كان من العبّاد، فلعلّ التضعيف كان من جهة المذهب، قال ابن حبّان : كان يسهر الليل بالقيام ... : أمّا تضعيف العامّة له فلايوجب وهنا فيه بعد ما كان عاميّا ثمّ استبصر، فقد يضعف مثله بما لا يضعف به ساير الشيعة وسيّما أنّه هو الذي لجأ إليه سليم وهو الراوي لكتابه والناشر لحديثه. وكان أكثر تضعيفات العامّة له عولاً علي شعبة. تهذيب المقال : ۱ / ۱۸۹.

مکانته عند العامة:

البخاري : كان شعبة، سيّيء الرأي فيه وقال لي يحيي بن معين : ... فما أستحلّ أن أروي عنه شيئا. التاريخ الكبير : ۱ / ۴۵۴ رقم ۱۴۵۵.
الرازي : قال أبو طالب : قال أحمد بن حنبل : لاتكتب عنه شيئا. قلت : كان له هويً؟ قال : كان منكر الحديث ... وقال ابن معين : ليس حديثه بشيء وقال أبو حاتم : متروك الحديث، وكان رجلاً صالحا؛ لكن بلي بسوء الحفظ . سئل أبو زرعة، عنه؟ فقال : بصريّ ترك حديثه. ولم يقرأ علينا حديثه، فقيل له كان يتعمّد الكذب؟ قال : لا! كان يسمع الحديث من أنس وشهر بن حوشب. ومن الحسن، فلايميّز بينهم.. الجرح والتعديل : ۲ / ۲۹۶ رقم ۱۰۸۷.
عدّه ابن حبّان في المجروحين وقال : كان من العبّاد الذين سهر الليل بالقيام ويطوي النهار بالصيام. المجروحين : ۱ / ۹۶.
النسائي : متروك الحديث. كتاب الضعفاء والمتروكين : ۱۴۸ رقم ۲۱.
ابن عدي : عامّة ما يرويه، لا يتابع عليه، وهو بيّن الأمر في الضعف ... وأرجو أنّه ممّن لايتعمّد الكذب إلاّ أن يشبّه عليه ويغلط، وعامّة ما أتاني أبان من جهة الرواة، لا من جهته؛ لأنّ أبان رووا عنه قوم مجهولون لما أنه فيه ضعيف وهو إلي الضعف أقرب منه إلي الصدق كما قال شعبة. الكامل في ضعفاء الرجال : ۱ / ۳۸۷ رقم ۲۰۳.
الذهبي عن شعبة : لأن أشرب من بول حماري حتّي أروي، أحبّ إليّ من أن أقول حدّثني أبان بن أبي عيّاش. تاريخ الإسلام : ۹ / ۵۶.
ابن حبّان عن شعبة : لأن أزني أحبّ إليّ من أن أحدّث عن أبان بن أبي عيّاش. المجروحين : ۱ / ۹۷. (!) هكذا روي عن شعبة، ابن الجوزي في الموضوعات : ۲ / ۱۴۱.
الذهبي : وقال حمّاد بن زيد قال لي سلم العلوي : يا بنيّ! عليك بأبان، فذكرت ذلك لأيّوب السَّختياني، فقال : مازال نعرفه بالخير منذ كان. ميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰ رقم ۱۵.
ابن حجر : متروك. تقريب التهذيب : ۱ / ۵۱ رقم ۱۴۲.
ابن النديم : كان أي سليم. هاربا من الحجاج ... فلجأ إلي أبان فآواه فلمّا حضرته الوفاة قال لأبان : ان لك عليّ حقا وقد حضرتني الوفاة يابن أخي، أنه كان من أمر رسول اللّه كيت وكيت، وأعطاه كتابا، وهو كتاب سليم المشهور ... . الفهرست لابن النديم : ۲۷۵.

صحبة الراوی:

البرقي : من أصحاب الحسن والحسين عليهماالسلام. البرقي : ۹.
الطوسي : من أصحاب السجاد عليه السلام. رجال الطوسي : ۱۰۹ رقم ۱۰.
الطوسي : من أصحاب الباقر عليه السلام. رجال الطوسي : ۱۲۶ رقم ۳۶.
الطوسي : من أصحاب الصادق عليه السلام. رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۹.
الغضائري : تابعي. رجال ابن الغضائري : ۳۶ رقم ۱، خلاصة الأقوال : ۳۲۵ رقم ۳، ميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰ رقم ۱۵.

مصادر الترجمة:

تاريخ الإسلام : ۹ / ۵۵، التاريخ الكبير : ۱ / ۴۵۴ رقم ۱۴۵۵ وفيه : «أبان بن أبي عيّاش هو ابن فيروز أبو إسماعيل البصري ويقال : مولي لعبد القيس»، تقريب التهذيب : ۱ / ۳۱ رقم ۱۶۴ وفيه : «العبدي ...»، تهذيب التهذيب : ۱ / ۸۵ رقم ۱۷۴، تهذيب الكمال : ۲ / ۱۹ رقم ۱۴۲، الكامل في الضعفاء : ۱ / ۳۸۱ رقم ۲۰۳، المجروحين لابن حبّان : ۱ / ۹۶، وميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰ رقم ۱۵ وفيه : «أبان بن أبي عيّاش فيروز وقيل دينار» وص ۱۵ رقم ۱۶.

مصادر ترجمته عند العامة:

البخاري : كان شعبة، سيّيء الرأي فيه وقال لي يحيي بن معين : ... فما أستحلّ أن أروي عنه شيئا. التاريخ الكبير : ۱ / ۴۵۴ رقم ۱۴۵۵.
قال أبو طالب : قال أحمد بن حنبل : لاتكتب عنه شيئا. قلت : كان له هويً؟ قال : كان منكر الحديث ... وقال ابن معين : ليس حديثه بشيء وقال أبو حاتم : متروك الحديث، وكان رجلاً صالحا؛ لكن بلي بسوء الحفظ . سئل أبو زرعة، عنه؟ فقال : بصريّ ترك حديثه. ولم يقرأ علينا حديثه، فقيل له كان يتعمّد الكذب؟ قال : لا! كان يسمع الحديث من أنس وشهر بن حوشب. ومن الحسن، فلايميّز بينهم. الجرح والتعديل : ۲ / ۲۹۶ رقم ۱۰۸۷.
عدّه ابن حبّان في المجروحين وقال : كان من العبّاد الذين سهر الليل بالقيام ويطوي النهار بالصيام. المجروحين : ۱ / ۹۶.
النسائي و ابن سعد : متروك الحديث. كتاب الضعفاء والمتروكين : ۱۴۸ رقم ۲۱، طبقات ابن سعد : ۷ / ۲۵۴.
ابن عدي : عامّة ما يرويه، لا يتابع عليه، وهو بيّن الأمر في الضعف ... وأرجو أنّه ممّن لايتعمّد الكذب إلاّ أن يشبّه عليه ويغلط، وعامّة ما أتاني أبان من جهة الرواة، لا من جهته؛ لأنّ أبان رووا عنه قوم مجهولون لما أنه فيه ضعيف وهو إلي الضعف أقرب منه إلي الصدق كما قال شعبة. الكامل في ضعفاء الرجال : ۱ / ۳۸۷ رقم ۲۰۳.
الذهبي عن شعبة : لأن أشرب من بول حماري حتّي أروي، أحبّ إليّ من أن أقول حدّثني أبان بن أبي عيّاش. تاريخ الإسلام : ۹ / ۵۶.
ابن حبّان عن شعبة : لأن أزني أحبّ إليّ من أن أحدّث عن أبان بن أبي عيّاش(!) هكذا روي عن شعبة، ابن الجوزي في الموضوعات : ۱ / ۳۲۳. . المجروحين : ۱ / ۹۷.
الذهبي : وقال حمّاد بن زيد قال لي سلم العلوي : يا بنيّ! عليك بأبان، فذكرت ذلك لأيّوب السَّختياني، فقال : مازال نعرفه بالخير منذ كان. ميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰.
ابن حجر : متروك. تقريب التهذيب : ۱ / ۳۱ رقم ۱۶۴.
ابن النديم : كان أي سليم. هاربا من الحجاج ... فلجأ إلي أبان فآواه فلمّا حضرته الوفاة قال لأبان : ان لك عليّ حقا وقد حضرتني الوفاة يابن أخي، أنه كان من أمر رسول اللّه كيت وكيت، وأعطاه كتابا، وهو كتاب سليم المشهور ... . الفهرست لابن النديم : ۲۷۵.

طبقات الروات:

۱) روی عن: سليم بن قيس
روی عنه: عمر بن اذينة الكافي جلد ۱ صفحه ۴۴ حديث ۱ کتاب ۲ باب ۱۳
الكافي جلد ۱ صفحه ۴۶ حديث ۱ کتاب ۲ باب ۱۴
الكافي جلد ۲ صفحه ۳۲۳ حديث ۳ کتاب ۱ باب ۱۳۱
الكافي جلد ۲ صفحه ۳۲۳ حديث ۱ کتاب ۱ باب ۱۳۱
الكافي جلد ۲ صفحه ۴۱۴ حديث ۱ کتاب ۱ باب ۱۷۹
التهذيب جلد ۴ حديث ۳۶۲
روی عنه: ابراهيم بن عمر اليماني الكافي جلد ۱ صفحه ۶۲ حديث ۱ کتاب ۲ باب ۲۱
الكافي جلد ۱ صفحه ۵۳۷ حديث ۱ کتاب ۴ باب ۱۲۹
روی عنه: ابراهيم بن عمر اليماني الكافي جلد ۱ صفحه ۵۱۷ حديث ۴ کتاب ۴ باب ۱۲۵
روی عنه: عمر بن اذينة الكافي جلد ۱ صفحه ۵۱۷ حديث ۴ کتاب ۴ باب ۱۲۵

* الاسم:
* البرید الکترونی:
* نص الرأی :
* رقم السری: