من نحن |
إبراهيم بن أبي البِلاد(!) البِلاد : بكسر الباء ، وتخفيف اللام الخلاصة : ۳ رقم ۴، إيضاح الاشتباه : ۸۷ رقم ۲۱، توضيح الاشتباه : ۸ رقم ۱۵ وتنقيح المقال : ۱ / ۱۰ رقم ۴۱ [الكافي : ۱ / ۳۰۵ ح ۱] (!) والفقيه : ۱ / ۲۷۳ ح ۱۲۴۷، [الطبعة الإسلاميّة] ۴۲۳ ح ۱۲۴۹ (طبعة جماعة المدرّسين)، التهذيب : ۲ / ۱۳۷ ح ۵۳۱ والاستبصار : ۳ / ۶۱ ح ۲۰۴ أبو يحيي. [رجال النجاشي : ۲۲ رقم ۳۲] (!) وفي الخلاصة : ۴ رقم ۴ «يكنّي أبا الحسن»، قال المحقّق التستري : وأمّا تكنية الخلاصة له ب «أبي الحسن» فالظاهر كونه تحريفا ب «أبي يحيي» الذي ذكره النجاشي؛ لقربهما خطّا. ولم نقف لما ذكره النجاشي من «أبي يحيي» أيضا علي مستند ولعلّه استند إلي أنّ له ابنا مسمّيً بيحيي. قاموس الرجال : ۱ / ۱۴۱ رقم ۴۰. أبو اسماعيل. [من لا يحضره الفقيه : ۴ / ۴۶۹] [الكافي : ۶ / ۴۱۶ ح ۵] السلمي. [الكافي : ۲ / ۳۴۹ ح ۷]
الكوفي. [رجال الطوسي : ۱۵۸ رقم ۶۰] عمّر دهرا. [رجال النجاشي : ۲۲ رقم ۳۲] (!) وقال الشبستري : كان علي قيد الحياة قبل سنة ۲۰۳. أحسن التراجم : ۱ / ۴۴ رقم ۱۷. من الخامسة أو السادسة. [الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۶] (!) كذا في : ۵ / ۱۸۵ وقال في طبقات رجال الكشّي [۷] والفهرست [۱۷۴] من السادسة وقال في طبقات رجال النجاشي من الخامسة وعمّر حتي عاصر السادسة. الموسوعة الرجاليّة : ۶ / ۳۴۸ وقال في طبقات رجال التهذيب من الخامسة. الموسوعة الرجالية : ۷ / ۱۶. إماميّ. [أحسن التراجم : ۱ / ۴۴ رقم ۱۷] (!) أقول : يظهر إماميّته ممّا روي الكشّي عن [أبي الحسن] عليه السلام : «إبراهيم بن أبي البلاد علي ما تحبّون». رجال الكشّي : ۵۰۴ رقم ۹۶۹. ومن النجاشي : وكان للرضا عليه السلام إليه رسالة وأثني عليه. وقال التستري : شيعيّ. قاموس الرجال : ۱ / ۳۴۰ رقم ۲۴۱. الترجمة الراوی: عدد الراویات: إبراهيم بن يحيي بن أبي البِلاد . [الكافي : ۶ / ۵۰۸ ح ۵] (!) قال التستري : في باب ابط الكافي : [۶ / ۵۰۸ ح ۵] «عن إبراهيم بن يحيي بن أبي البلاد» والظاهر كونه مصحّف «عن إبراهيم بن يحيي، أبي البلاد». قاموس الرجال : ۱ / ۱۴۰ رقم ۴۰. وقال السيّد البروجردي : صوابه إبراهيم بن يحيي أبي البلاد فأبو البلاد كنية يحيي، لا أبوه و «ابن» من زيادات النسّاخ. الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۳۶. إبراهيم بن أبي البلاد [السُلَمي] (!) السُلَمِي : بضمّ السين وفتح اللام. توضيح الاشتباه : ۶۵ رقم ۲۳۸، ۱۳۱ رقم ۵۵۴، ۵۷ رقم ۲۰۰، إيضاح الاشتباه : ۹۰ رقم ۲۸، الأنساب للسمعاني : ۳ / ۲۷۸ فيه : «هذه النسبة إلي سُلَيم، وهي قبيلة من العرب مشهورة يقال لها : سُلَيم بن منصور بن عكرمة ... تفرّقت في البلاد وجماعة كثيرة منهم نزلت حمص. ثمّ عدّ كثيرا منهم. وكذا في تبصير المنتبه لابن حجر : ۲ / ۷۳۹، وفي الإكمال لابن ماكولا : ۴ / ۵۲۴ : «فجماعة من الصحابة والتابعين والفقهاء والأمراء والشعراء». السَلَمي : بفتح السين واللام نسبة إلي بني سَلِمَة بطن من الأنصار. تنقيح المقال : ۱ / ۱۰۴ رقم ۶۰۵، توضيح الاشتباه : ۱۳۶، إيضاح الاشتباه : ۱۴۲ رقم ۱۶۲، الأنساب : ۳ / ۲۸۰ فيه : «هذه النسبة إلي بني سَلمَة، حيّ من الأنصار، خرج منها جماعة. ثمّ عدّ كثيرا منهم، كذا في الإكمال : ۴ / ۵۲۴ والتبصير : ۲ / ۷۴۰. قال السيّد الداماد : «وممّا لا يعرفه القاصرون ، ولاينبغي جهله، أنّ السلمي مطلقا، بالسين المهملة واللام المخفّفة. وتشديدها من أغلاط أحداث القاصرين أينما وقع ، ثمّ قد يكون بفتحهما جميعا ، كما في كعب بن مالك و... وفي القاموس : سَلَمَة محرّكة ، أربعون صحابيّا وثلاثون محدّثا، وفي بني قشير سَلَمتان : أحدهما سَلَمَة الخير، والأخري سَلَمَة الشرّ. [القاموس المحيط : ۴ / ۱۳۱]. وقد يكون بفتح السين وكسر اللام نسبة إلي بطن من الأنصار بني سلمة. وقال في المغرب : استلم الحجر، تناوله باليد أو القُبلة ، أو مسحه بالكفّ، من السَلِمَة بفتح السين وكسر اللام ، وهي الحجر. وبها سمّي بنو سَلِمَة ، بطن من الأنصار. وقال الجوهري : ليس في العرب سلمة غيرهم [الصحاح : ۵ / ۱۹۵۰]، فخطأه الفيروزآبادي فعدّ جماعة من غيرهم. الرواشح السماويّة : ۹۴. . [الكافي : ۲ / ۳۴۹ ح ۷] (!) وفيه : «عن يحيي بن إبراهيم بن أبي البلاد [السلمي] عن أبيه عن جدّه عن أبي عبد اللّه عليه السلام» كذا في المعجم : ۱ / ۱۷۵ رقم ۷۴ إلاّ أنّ السيّد البروجردي ذكره في ترتيب أسانيد الكافي : «... عن يحيي بن إبراهيم بن أبي البلاد، عن أبيه، عن جدّه، عن أبي جعفر عليه السلام» الموسوعة : ۱ / ۴۵۷. استظهر السيّد الخوئي بإتّحاده مع المترجم له. معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۷۵ رقم ۷۴. النجاشي : كان ثقة قارئا أديبا ... وكان للرضا عليه السلام إليه رسالة وأثني عليه. رجال النجاشي : ۲۲ رقم ۳۲. الطوسي : ثقة. رجال الطوسي : ۳۵۲ رقم ۱۸. الطوسي : له أصل. الفهرست : ۴۳ رقم ۲۲. روي الكشّي عن أبي الحسن الكاظم. عليه السلام : بأنّ إبراهيم بن أبي البلاد علي ماتحبّون. رجال الكشّي : ۲ / ۷۹۳ رقم ۹۶۸. أورده العلاّمة في القسم الأوّل : وقال ثقة أعمل علي روايته(!) قال السيّد الأبطحي : وكلامه رحمه الله يوهم خلافا في وثاقته مع أنّه لم يسمع فيه طعن حتّي عن الغضائري ... . تهذيب المقال : ۱ / ۳۱۹ رقم ۳۱. . الخلاصة : ۴۸ رقم ۴. أورده ابن داود في القسم الأوّل. رجال ابن داود : ۳۰ رقم ۹. ابن حجر : ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال كان ثقة فقيها ... لسان الميزان : ۱ / ۴۱ رقم ۸۲. الطبعة القديمة. وج ۱ / ۶۰ رقم ۸۴ الطبعة الجديدة. الطوسي : من أصحاب الصادق عليه السلام. رجال الطوسي : ۱۵۸ رقم ۶۰. الطوسي : من أصحاب الكاظم عليه السلام. رجال الطوسي : ۳۳۱ رقم ۵. الطوسي : من أصحاب الرضا عليه السلام.رجال الطوسي : ۳۵۲ رقم ۱۸. الكليني : روي عن أبي جعفر ابن الرضا عليه السلام. الكافي : ۶ / ۴۱۶ ح ۵. (!) سند الكافي هكذا : «عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد، عن إبراهيم بن أبي البلاد، قال دخلت علي أبي جعفر ابن الرضا عليهماالسلام فقلت إنّي اُريد أن الصق بطني ببطنك، فقال : ههنا يا أبا إسماعيل ...» وذكره السيّد البروجردي في ترتيب أسانيد الكافي وفيه : «... عن أبي جعفر الثاني عليه السلام» الموسوعة : ۱ / ۴۷۳. الظاهر أنّه وقع في السند التصحيفان. الأوّل : سقوط «عن أبيه» والثاني : زيادة «ابن الرضا» كما في الخبر الذي قبله حيث روي إبراهيم بن أبي البلاد، عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام؛ فيه والمراد من أبي جعفر هو الباقر عليه السلام. لكثرة روايته عن أبيه واتّحاد الخبرين مع تفاوت يسير وأنّ أبا إسماعيل الذي خاطبه الإمام عليه السلام في الحديث، هو كنية لأبي البلاد؛ لا لإبراهيم كما صرّح به الشيخ في رجاله : ۳۴۲ رقم ۵ والبرقي : ۱۸ وغيرهما. وأنّ الذي يشرب النبيذ الحلال هو أبو جعفر الباقر عليه السلامكما يظهر من ساير أحاديث الباب. قال السيّد الأبطحي بعد ذكر هذا السند : وفيه نظر؛ أوّلاً بجعفر بن محمد، فلم يوثّق علي كلام في العدّة عن سهل. وثانيا بإحتمال تصحيف في الحديث وإن لم أقف علي تنبيهه في كلام الأصحاب وذلك : لأنّه روي قبله الكافي : ۶ / ۴۱۶ ح ۴. في الصحيح عن الحسين بن سعيد عن إبراهيم بن أبي البلاد عن أبيه عن غير واحد حضر معه قال كنت عند أبي جعفر عليه السلام... والظاهر واللّه العالم : اتّحاد الواقعة كما تقف عليه بالتأمّل. وحينئذ فالمراد بأبي جعفر عليه السلامفي حديث الكافي هو الباقر عليه السلام... وبعد اتّحاد الحديثين متنا مع اختلاف يسير يظهر زيادة (ابن الرضا) في النسخ والكتب وقد تقدّم في أبي البلاد عن البرقي ص ۱۴. وغيره تكنيته بأبي إسماعيل أيضا أعلي أنّ الظاهر كما يساعده الاعتبار أيضا من موثّقة حنان، في صدر الباب الكافي : ۱ / ۴۱۵ ح ۱. أنّ الذي كان يشرب النبيذ الحلال هو أبو جعفر الباقر عليه السلام فلاحظ. تهذيب المقال : ۱ / ۳۲۳ رقم ۳۱. الكاظمي : روي عن الباقر عليه السلام.هداية المحدّثين : ۹. (!) والظاهر انّ منشأه خبر الكافي : ۶ / ۴۱۶ ح ۵. المتقدّم، بقوله : دَخلت علي أبي جعفر ابن الرضا عليهماالسلام وقد تقدّم أنّ قوله : «ابن الرضا» من زيادات النسخ والمراد بأبي جعفر عليه السلام هو الباقر عليه السلام روي عنه أبو البلاد لا ابنه إبراهيم. إتقان المقال : ۶ وفيه : «قيل إبراهيم بن سليمان»، أحسن التراجم : ۱ / ۴۴ رقم ۱۷، أعيان الشيعة : ۲ / ۲۳۷، إيضاح الاشتباه : ۸۷ رقم ۲۱، بلغة المحدّثين : ۳۲۱ رقم ۳، بهجة الآمال : ۱ / ۵۱۲، التحرير الطاووسي : ۱۵ رقم ۵، تعليقة الوحيد : ۱۹، فيه : «إبراهيم بن أبي البلاد عطفان»، تنقيح المقال : ۱ / ۱۰ رقم ۴۱، تهذيب المقال : ۱ / ۳۱۷ رقم ۳۱، جامع الرواة : ۱ / ۱۶، الجامع في الرجال : ۱ / ۲۱ فيه : «الرجل قطان يكنّي أبا إسماعيل»، الجامع لرواة أصحاب الرضا عليه السلام : ۱ / ۲۱ رقم ۹ و ۵۸ رقم ۳۵، جامع المقال : ۵۲، حاوي الأقوال : ۹ رقم ۴ ، الخلاصة : ۳ رقم ۴ فيه : «إبراهيم بن أبي البلاد وقيل : ابن سليمان مولي بني عبد اللّه بن غطفان ... يكنّي أبا الحسن»، رجال ابن داود : ۳۰ رقم ۹، رجال الأنصاري : ۲ و۵ و۱۲، رجال البرقي : ۴۸ و۵۵، رجال الطوسي : ۱۴۵ رقم ۶۰ فيه : «إبراهيم بن أبي البلاد الكوفي» و۳۴۲ رقم ۵، وفيه : «إبراهيم بن أبي البلاد وكان أبو البلاد يكنّي أيضا أبا إسماعيل» و ۳۶۸ رقم ۱۸، رجال الكشّي : ۵۰۴ رقم ۹۶۹، رجال النجاشي : ۲۲ رقم ۳۲ وفيه : «إبراهيم بن أبي البلاد واسم أبي البلاد، يحيي بن سليم، (وقيل) ابن سليمان مولي بني عبد اللّه بن غطفان يكنّي أبا يحيي» و۴۴۵ رقم ۱۲۰۵ في ترجمة ابنه يحيي، طرائف المقال : ۱ / ۳۹۴ رقم ۳۰۹۳ و۴۰۰ رقم ۳۱۷۲، غاية الآمال : ۷ و۲۳، الفهرست : ۹ رقم ۲۲، قاموس الرجال : ۱ / ۱۳۹ رقم ۴۰، كامل الزيارات : ۱۵۵ ح ۵ فيه : «إبراهيم بن يحيي القطان»، مجمع الرجال : ۱ / ۳۰ و۳۱، مستدركات علم الرجال : ۱ / ۱۰۲ رقم ۵۷ و۲۲۷ رقم ۵۶۷، معالم العلماء : ۶ رقم ۱۷، معجم الثقات : ۲ رقم ۹، معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۸۹ رقم ۷۳، معراج أهل الكمال : ۳۰ رقم ۷، منتهي المقال : ۱۹، و : ۱ / ۱۴۶ رقم ۲۲ و۲۱۸ رقم ۹۴ (طبعة آل البيت)، منهج المقال : ۱۹، الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۶ و۳۶، و : ۵ / ۱۸۴ و : ۷ / ۱۵، نقد الرجال : ۶ رقم ۵ و۱۶ رقم ۱۳۳، الوجيزة : ۱۴۲ رقم ۱۵ و۱۴۶ رقم ۵۴، وسائل الشيعة : ۳۰ / ۲۹۳ و۳۰۲، الوسيط : ۴ و۱۰ وهداية المحدّثين : ۹. لسان الميزان : ۱ / ۴۱ رقم ۸۲ وفيه : «إبراهيم بن أبي البلاد واسم أبي البلاد : يحيي ابن سليم الغَطَفاني» يكنّي أبا إسماعيل عمّر دهرا طويلاً حتّي كاتبه عليّ بن موسي الرضا عليه السلام برسالة. الكلام في اتّحاد عناوينه
يستظهر من الإسترآبادي : أنّ إبراهيم بن يحيي [الذي ذكره في الفهرست : ۴۴ رقم ۲۳ هو إبراهيم بن أبي البلاد]. منهج المقال : ۱ / ۳۹۴ رقم ۱۷۹ ، و ايضا القهبائي في مجمع الرجال : ۱ / ۸۱ ، و المجلسي قال كأنه ابن أبي البلاد : رجال المجلسي : ۱۶ رقم ۵۵ ، كذا السيّد الأبطحي في تهذيب المقال : ۱ / ۳۴۶ رقم ۳۲. وردّه المامقاني بتعدّد الطريق وعنوانهما متّصلاً [في الفهرست]. تنقيح المقال : ۱ / ۴۲ رقم ۲۲۹. وقال التستري : «تعدّد الطريق أعمّ»؛ لأنّه روي كثيرا، عدّة عن واحد، وصرّح النجاشي في ذاك [أي المترجم له] بأنّه «روي كتابه عدّة» . وأمّا عنوان الفهرست لهما [أي إبراهيم بن أبي البلاد وإبراهيم بن يحيي] متّصلين، فإنّما يكون ظاهرا في فهمه التغاير لا صريحا، فلعلّه احتمل التغاير فعنونه؛ ومن أين أنّ فهمه ليس بوهم؟ لعدم وقوفه علي أنّ اسم أبي البلاد «يحيي» وكأنّ النجاشي عرض بوهمه؛ حيث اقتصر علي عنوان ذلك وقال : «واسم أبي البلاد، يحيي بن سليم» حيث قال : «يروي كتابه عدّة» وأيضا رجال الشيخ متأخّر عن فهرسته، وموضوعه أعمّ، ولم يذكر غير ذاك، فيمكن أن يقال : يفهم من رجاله وهم فهرسته. ـ إلي أن قال : ـ وبالجملة : الاتّحاد مقطوع. قاموس الرجال : ۱ / ۳۳۹ رقم ۲۴۱. قال الزنجاني : زعم بعض اتّحادهما وحملوا تعدّد عنوانه إلي تعدّد الطريق، وتعدّد عنوانه في كتب من سبق عليه، مضافا إلي عدم وجوده في الطرق وعدم تعرّض النجاشي له وعدم دلالة العنوان في كتابي الشيخ علي تعدّد المعنون، إلي غير ذلك. وزعم آخر : التغاير؛ نظرا إلي ظهور تعدّد عنوان الشيخ لهما متعاقبا في ذلك، والأوّل أقرب [أي الاتّحاد]. الجامع في الرجال : ۱ / ۱۸۹ رقم ۳۸۶. قال السيّد الخوئي : إبراهيم بن يحيي الذي ذكره في الفهرست هو غير إبراهيم ابن أبي البلاد، يحيي بن سليم الذي ذكره الشيخ قبله متّصلاً به، مع ذكر طريقه إلي كتابه بغير هذا الطريق. معجم رجال الحديث : ۱ / ۳۲۳ رقم ۳۳۷. وقريب منه في جامع الرواة : ۱ / ۳۸ وفي نقد الرجال : ۱ / ۹۶ رقم ۱۳۴ و أعيان الشيعة : ۲ / ۲۳۷ رقم ۴۶۵. و الماحوزي مردد فيه و قال : الذي يفهم من كلام الشيخ رحمه اللّه أن هذا غير ابراهيم ابن أبي البلاد، و حينئذ فهو غير معلوم الحال. و كونه ذا أصل لا يوجب تعديله و لا مدحه بما يعتد به، لكن قرب جماعة كونه ابن أبي البلاد المتقدم، و هو محتمل أيضا. [معراج اهل الكمال : ۹۰ رقم ۳۱] أقول : وما ذكره التستري من الاتّحاد هو أقرب، ويؤيّده عدم وجود خبر فيه «إبراهيم بن يحيي» مع أنّ الشيخ ذكر بأنّ له أصل. نفس الطریق الصدوق: طریق الطوسی: طریق الصدوق:
|