![]() |
من نحن | ![]() |
أبان بن عثمان البجلي الأحمر الكوفي [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۹۰]
أبو عبد اللّه. [الفهرست : ۵۹ رقم ۲]
الأحمر البجلي. [رجال النجاشي : ۱۳ رقم ۸] [الفهرست : ۵۹ رقم ۲]
البجلي الأحمر الكوفي. [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۹۰]
التميمي. [الجامع في الرجال : ۱ / ۶۲ رقم ۴۷] (!) قال الزنجاني : و يظهر من بعض الطرق كونه من بني تميم و يقال له التميمي.
يعرف بالأحمر الشيعي البجلي. [الوافي بالوفيات : ۵ / ۲۰۰ رقم ۳]
اللؤلؤي [الوافي بالوفيات : ۵ / ۲۰۰ رقم ۳] [لسان الميزان : ۱ / ۲۴ رقم ۲۰] من أهل البصرة، و كان يسكن الكوفة. [رجال الكشّي : ۲ / ۶۴۰ رقم ۶۶۰]
الكوفة، البصرة. [رجال النجاشي : ۱۳ رقم ۸]
أصله كوفي، و كان يسكنها تارة و البصرة أخرى. [الفهرست : ۵۹ رقم ۲]
كوفي المسكن ، بصري الأصل. [رجال ابن داود : ۲۲۶ رقم ۳] مات علي رأس المائتين. [لسان الميزان : ۱ / ۳۶ رقم ۲۰]
(!) ذكرناه من الطبعة الجديدة و في القديمة سقط كلمة «مات». أنظر : لسان الميزان : ۱ / ۲۴ رقم ۲۰ من الطبعة القديمة. .
قال النمازي في ترجمة «أبان بن عثمان بن يحيي بن زكريا اللؤلؤي» : مات أبان هذا سنة ۲۲۴، [مستدركات علم الرجال : ۱ / ۹۰ رقم ۳۴.] أقول : هذا علي القول بإتّحاده كما ذكره النمازي نفسه و الأبطحي في التهذيب المقال : ۱ / ۲۳۴ رقم ۸ و صرّح أيضا في معجم الاُدباء : ۱ / ۱۰۸ رقم ۳ من الخامسة. [موسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۵ ، و ۵ / ۱۸۴ ، و ۶ / ۷ ، ۳۴۷ ، و ۷ / ۱۲]
من الناووسية. [رجال الكشّي : ۲ / ۶۴۰ رقم ۶۶۰] (!) يأتي الكلام في مذهبه. الترجمة الراوی:
أبان بن عثمان [الكافي : ۱ / ۵۱ ح ۱۵] (!) و من لا يحضره الفقيه : ۱ / ۳۱۲ ح ۴۱۸ [الطبعة الإسلاميّة] وج : ۱ / ۴۹۳ ح ۱۴۱۵ [طبعة جماعة المدرّسين]، التهذيب : ۱ / ۲۲ ح ۵۵ والاستبصار : ۲ / ۱۰۷ ح ۴
أبان بن عثمان الأحمر. [التهذيب : ۴ / ۱۲ ح ۳۲] (!) الفقيه : ۴ / ۲۸۱ ح ۸۳۲ [الطبعة الإسلاميّة] و ۴ / ۳۹۳ ح ۵۸۳۶ الطبعة الحديثة.
أبان بن الأحمر. [الكافي : ۲ / ۶۷۳ ح ۶] أبان الأحمري. [الفقيه : ۴ / ۱۲۱ ح ۴۲۱] (!) وفي الطبعة الحديثة : ۴ / ۱۶۳ ح ۵۳۷۰. أبان الأحمر. [الكافي : ۱ / ۴۲ ح ۴] (!) والفقيه : ۴ / ۲۵۱ / ۸۰۷، التهذيب : ۹ / ۱۸۱ ح ۷۲۷ والاستبصار : ۴ / ۱۵۲ ح ۵۷۷. أبان. [الكافي : ۶ / ۲۳۱ ح ۵] (!) والتهذيب : ۷ / ۲۸ ح ۱۲۰. أقول : وقع «أبان» من غير وصف في كثير من الروايات تبلغ زهاء تسعمائة مورداً والأكثر ينطبق علي المعنون؛ لاتّحاد الراوي والمرويّ عنه معه، وفي موارد عديدة أبان بن تغلب، والتمييز بينهما إنّما بلحاظ الراوي والمروي عنه تقدّم ما يرتبط بالمقام في أبان بن تغلب. فراجع. أبان بن عثمان الأحمر البجلي. [الأربعون حديثا للشهيد الأول : ۲۵]
أبان بن عثمان الأحمر التميمي. [المحاسن : ۱ / ۷۲ ح ۱۵۲]
(!) أقول وقع في الطرق بالعناوين المذكورة والكلّ متّحد كما صرّح به السيّد الخوئي راجع : معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۲۷ رقم ۱۷ و ۱۲۸ رقم ۱۸ و ۱۳۰ رقم ۲۴ و ۱۴۳ رقم ۳۷ كما ذكره أيضاً السيّد البروجردي في الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۳ و : ۷ / ۶، و : ۵ / ۱۸۴
أبان بن عثمان بن زكرياء اللؤلؤي. [الوافي بالوفيات : ۵ / ۲۰۰ رقم ۳]
أبان بن عثمان ابن يحيى بن زكرياء اللؤلؤي البجلي. [لسان الميزان : ۱ / ۲۴ رقم ۲۰]
الكليني : روي عنه أحمد بن محمّد بن أبي نصر. [الكافي : ۱ / ۴۰۳ / ۱]
وعدّه الكشّي ممّن أجمعت العصابة علي تصحيح ما يصح عنهم وتصديقهم لما يقولون وأقرّوا لهم بالفقه. [رجال الكشّي : ۲ / ۶۷۳ رقم ۷۰۵] أورده العلاّمة في القسم الأوّل و قال : فالأقرب عندي قبول روايته وإن كان فاسد المذهب؛ للإجماع المذكور. [الخلاصة : ۷۴ رقم ۳] أورده ابن داود في القسم الأوّل و قال : و قد ذكر أصحابنا أنّه كان ناووسيّا فهو بالضعفاء أجدر، لكن ذكرته هنا لثناء الكشّي (عليه) و إحالته علي الإجماع المذكور. [رجال ابن داود : ۳۰ رقم ۶] وأورده أيضا في القسم الثاني وقال : (كش) كان ناووسيّاً. [رجال ابن داود : ۲۲۶ رقم ۳] عدّه الجزائري في قسم الصحاح. [الحاوي : ۱ / ۲۱۰ رقم ۹۶] وعدّه أيضا في قسم الموثّقين. [الحاوي : ۳ / ۱۸۰ رقم ۱۱۳۹] الماحوزي : وأمره في الجلالة والشهرة لايخفي. [معراج أهل الكمال : ۲۰ رقم ۵] الجابلقي : وقبول قوله قويّ. [طرائف المقال : ۱ / ۳۹۴ رقم ۳۰۸۷] وقال العلاّمة في المختلف في كفّارة إفطار شهر رمضان أنّ أبان وإن كان ناووسيّا إلاّ أنّه كان ثقة للإجماع الذي نقله الكشّي ونقل الإجماع بخبر الواحد حجّة عندنا. انتهي. ويقرّب منه ما حكي عنه في المنتهي في صلاة العيدين.. المامقاني : فشهادته .أي العلاّمة. بكونه ثقة، مقبولة، مؤيّدة بأمور : فمنها : إنّ الصدوق رحمه الله له روي في الخصال . والمجلس الثاني من الأمالي .۱۵ / ۲. عن ابن أبي عمير في الصحيح قال : حدّثني جماعة من مشايخنا منهم أبان بن عثمان ... الحديث فإنّ عدّه له من مشايخه؛ بل تقديمه في الذكر عليهم يكشف عن وثاقته وجلالته ... . ومنها : قول الشيخ البهائي رحمه الله أنّه : قد يطلق المتأخّرون كالعلاّ مة علي خبر أبان ونحوه اسم الصحيح ولا بأس به. [مشرق الشمسين : ۲۷۰] ومنها : إنّه يروي عنه ابن أبي نصر وجعفر بن بشير والأوّل لايروي إلاّ عن ثقة والثاني روي عن الثقات ورووا عنه، ويروي أيضا عنه الوشّاء كثيراً وكذا فَضالة وفي كلّ ذلك شهادة علي وثاقته وصحّة الإجماع المدّعي المزبور ... إلي غير ذلك من الشواهد ... . وأمّا ما ينافي ذلك فأمور : ... إلي أن قال : خامسها : إنّ المحقّق رحمه الله قال في أوصاف المستحقّين من زكاة المعتبر إنّ في أبان بن عثمان ضعفاً . وقريب منه في كلام العلاّمة والفخر والمقداد والشهيد وأنت خبير بأنّه لا حجّة في قول هؤلاء بعد ما سمعت من شرح حال الرجل والإجماع علي وثاقته وثبوت إيمانه بالاتفّاق وعدم الاطمينان بزواله بالوقف والناووسيّة ومن هذا حاله، يلزم عدّ روايته في الصحاح ... . .[تنقيح المقال : ۱ / ۶ - ۷ رقم ۲۸] و نقل عن فخر المحققين أنه قال : سألت والدي رحمه الله عنه فقال : الأقرب عدم قبول روايته لقوله تعالى ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ) و لا فسق أعظم من عدم الإيمان ، انتهى. [نقد الرجال : ۱ / ۴۶ رقم ۲۲] الزنجاني : نحن نعتمد عليه و نعدّ ما رواه في الصحيح علي مصطلح القدماء، أحاديث الرجل علي كثرتها مستقيمة نقيّة. [الجامع في الرجال : ۱ / ۶۱ رقم ۴۷] التستري : الرجل من أصحاب الإجماع و لم يعلم و لم يحقّق غمز فيه، و هو يكفيه. [قاموس الرجال : ۱ / ۱۱۶ رقم ۲۳] الخوئي : وهو أي إجماع المذكور عن الكشّي. يكفي في توثيقه علي أنّه وقع في طريق علي بن إبراهيم بن هاشم في التفسير، وقد شهد بأنّ ما وقع فيه من الثقات. [معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۴۷ رقم ۳۷] وقع في أسناد تفسير علي بن إبراهيم القمي. [تفسير القمّي : ۱ / ۲۸] وقع في أسناد كامل الزيارات. [كامل الزيارات : ۴۵ ح ۱۳ ، ۱۶۷ ح ۸ ، ۳۰۰ ح ۱۰] الكشّي : قال علي بن الحسن : كان من الناووسيّة. [رجال الكشّي : ۲ / ۶۴۰ رقم ۶۶۰] عدّه ابن حبّان في الثقات قائلاً : روي عنه أهل الكوفة يخطي ء و يهمّ. [ثقات ابن حبان : ۸ / ۱۳۱]
ابن حجر : تكلّم فيه ولم يترك بالكليّة وأمّا العقيلي فاتّهمه. انتهي ... وقال محمد بن أبي عمر : كان أبان من أحفظ الناس بحيث أنّه يرينا كتابه فلايزيد حرفاً ... . [لسان الميزان : ۱ / ۲۴ رقم ۲۰] ذكره الذهبي في المغني في الضعفاء و قال : تكلم فيه ولم يترك. [المغني في الضعفاء : ۱ / ۱۳ رقم ۱۲] و قال في الميزان : تكلم / فيه ، ولم يترك بالكلية . وأما العقيلي فاتهمه. [ميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰ رقم ۱۳]
أورده العقيلي في الضعفاء الكبير. [الضعفاء الكبير : ۱ / ۳۷ رقم ۲۱] من أصحاب الصادق عليه السلام. [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۹۰] روي عن أبي عبد اللّه و أبي الحسن موسي عليهماالسلام. [رجال النجاشي : ۱۳ رقم ۸] [الفهرست : ۵۹ رقم ۲] ثقات ابن حبان : ۸ / ۱۳۱، الضعفاء الكبير : ۱ / ۳۷ رقم ۲۱ وفيه : «أبان بن عثمان الأحمر كوفي»، لسان الميزان : ۱ / ۳۴ رقم ۲۰ الطبعة القديمة. و : ۱ / ۳۵ رقم ۲۰ وفيه : «أبان بن عثمان الأحمر»، معجم الأدباء : ۱ / ۱۰۸ رقم ۳ وفيه : «أبان ابن عثمان بن يحيي بن زكريا اللؤلؤي يعرف بالأحمر البجلي أبو عبد اللّه مولاهم» وميزان الاعتدال : ۱ / ۱۰ رقم ۱۳ فيه : «أبان بن عثمان الأحمر». وكان مولى بجيلة. [رجال الكشّي : ۲ / ۶۴۰ رقم ۶۶۰]
مولاهم. [الفهرست : ۵۹ رقم ۲]
أقوال العلماء في مذهب أبان بن عثمان
اضطرب كلام العلاّمة فيه : قال في القسم الأوّل من الخلاصة : فالأقرب عندي قبول روايته وإن كان فاسد المذهب. [الخلاصة : ۷۴ رقم ۳] وفي هامش نسخة المخطوطة من الخلاصة المقروءة علي نسخة المؤلّف و ولده : عن الشهيد الثاني : قال الإمام فخر الدين ولد المصنّف رحمه الله سألت والدي قدّس اللّه سرّه عنه؟ فقال : الأقرب عندي عدم قبول روايته لقوله تعالي : «إن جاءكم فاسق بنبأٍ فتبيّنوا» و لافسق أعظم من عدم الإيمان. وقال في الفائدة الثامنة من رجاله : «إنّه فطحيّ». [الخلاصة : ۴۳۸] وقال في المنتهي في كتاب الصلاة باب السلام : وفي طريقها أبان بن عثمان وهو واقفيّ لا تعويل علي روايته. [منتهي المطلب : ۵ / ۲۰۱] وقال أيضا في كفّارة من أتي امرته وهي حائض : «في طريقها أبان بن عثمان وفيه قول» [منتهي المطلب : ۲ / ۳۸۹] وفي النفساء : «أبان بن عثمان وهو ضعيف». [منتهي المطلب : ۲ / ۴۱۲] وفي باب المستحقّين للزكاة : «وفي طريقها أبان بن عثمان وهو ضعيف» [منتهي المطلب : ۸ / ۳۲۶] ذكره ابن داود في القسم الثاني في رجاله [رجال ابن داود : ۲۲۶ رقم ۳] و قال المحقّق في باب الاستنجاء : «وفي طريقها أبان بن عثمان و هو ضعيف». [المعتبر : ۱ / ۱۲۵] وكذا في باب الاستحاضة [المعتبر : ۱ / ۲۴۵] و في باب المسحتقّين للزكاة [المعتبر : ۲ / ۵۸۰] وقال فخر المحقّقين في قصاص الطرف : «و هذه الرواية ضعيفة ؛ لأنّها مرسلة و راويها أبان بن عثمان و هو ضعيف». [إيضاح الفوائد : ۴ / ۶۳۱] إلي غير ذلك من أقوال العلماء. قال الشهيد الثاني : أبان بن عثمان فقد اتفقت العصابة علي تصحيح مايصحّ عنه فلا يقدح الطعن في مذهبه كيف وقد أضاف الي ذلك اتفاق الأصحاب أو أكثرهم علي العمل بمضمون حديثه. [المسالك : ۵ / ۳۶۵] وفي موضع آخر : كان ناووسيّا إلاّ أنّ العصابة أجمعت علي تصحيح ما يصحّ عنه. [المسالك : ۱۲ / ۳۹] قال المحقّق الأردبيلي رحمه الله : غير واضح كونه ناووسيّا؛ بل قيل : كان ناووسيّاً، وفي كتاب الكشّي الذي عندي : «قيل : كان قادسيّاً»، أي : من القادسيّة، فكأنّه تصحيف. [مجمع الفائدة والبرهان : ۹ / ۳۲۳] وقال أيضا : إذ ليس فيه إلاّ فيه أبان بن عثمان وهو مقبول. [مجمع الفائدة والبرهان : ۱ / ۳۰۰] أبان بن عثمان وهو أيضا ثقة ولايضرّ القول بأنّه ناووسيّ لعدم الثبوت. [مجمع الفائدة والبرهان : ۲ / ۱۱۴] ولا يضرّ وجود عثمان في الطريق لأنّه نقل عن الكشّي أنّه قال ممن أجمعت العصابة علي تصحيح ما صحّ عنه وماثبت كونه ناووسيّا بل نقل عن الكشّي قال محمد بن مسعود حدثني علي بن الحسين بن فضال قال كان أبان بن عثمان ناووسيّا ويعارض مثل هذا، الشهادة الكشّي مع أنّ علي بن الحسن بن فضّال فطحيّ غير مقبول ... وسمّي الأخبار بالصحّة مع وقوعه في الطريق. والعجب أنّه نقل عنه خلافه في حاشيته علي الخلاصة عن ولده . [مجمع الفائدة والبرهان : ۲ / ۱-۲۸۰] قال الوحيد البهبهاني : قوله في تلك ان كونه من الناووسية لم يثبت. [تعليقة الوحيد: ۳۹] قال صاحب الرياض : وحسن بن محمد بن سماعة وأبان بن عثمان في الثاني وكلاهما موثّقان مع أنّ الثاني ممّن اجتمعت العصابة علي تصحيح ما يصحّ عنه فهما في غاية من الاعتبار. [الرياض : ۱ / ۵۵۹] وقال الحائري : في حاشية الوسيط : في بعض النسخ إنّه من القادسيّة، فلعلّ من قال بكونه ناووسيّاً، رأي كلمة قادسيّاً، فظنّ ناووسيّاً، أو كانت في نسخته محرّفة. [منتهي المقال : ۱ / ۱۳۸ رقم ۱۶] قال المحقق الخوئي : في بعض نسخ مجمع الرجال : «وكان من القادسيّة» الظاهر هوالصحيح وقد حرّف وكتب : «كان من الناووسية» وزيد في التحريف فجمع بين الأمرين في النسخة المطبوعة من الاختيار. ويدّل علي ماذكرناه : شهادة النجاشي والشيخ علي : انّ أبان روي عن أبي الحسن عليه السلام، ومعه، كيف يمكن ان يكون من الناووسيّة؟ وهم الّذين وقفوا علي أبي عبد اللّه عليه السلام و قالوا : إنّه حيّ لم يمت، و هوالمهدي الموعود ... . [معجم الرجال : ۱ / ۱۴۶ رقم ۳۷] وقال المحقق التستري : ثم الظاهر اصحيّة «القادسيّة» وان كانت نسخة «الناووسية» نسخة الأكثر حتّي المحقق والعلاّمة وابن داود فقد عرفت ... ان نسخة الكشّي لم يعلم وصولها صحيحة الي الشيخ والنجاشي، فضلاً عمّن تأخّر؛ فما لم يشهد لما فيه قرينة، لم يكن بمعتبر، بل يشهد لخلافه، عدّه في أصحاب الإجماع ... ولم نر يعدّون فيهم غير إماميّ، سوي «ابن بكير» ... ثم قال : وبالجملة : الرجل من أصحاب الإجماع ولم يعلم ولم يحقّق غمز فيه وهويكفيه ... [قاموس الرجال : ۱ / ۱۱۴ و ۱۱۶ رقم ۲۳] وأمّا قول العلاّمة في الخلاصة أنّه فطحيّ ونسبته في المنتهي الي الوقف، وعدّه في المختلف من الناووسية فلايضرّ؛ لأنّه أخذه من الكشّي وكان في باله : أنّه من الناووسيّة . (أي الذين وقفوا علي أبي عبد اللّه عليه السلام ) فعبّر عنه تارة بالناووسيّة وأخري بالوقف وثالثة بالفطحيّة، حيث انّهم لم يقرّوا بإمامة الأئمّة بعد أبي عبد اللّه عليه السلام . فالظاهر انّ العلاّمة كان في باله أنّه رمي بفساد المذهب حسب ماكان كلمة الناووسيّة في سقط نسخة من الكشّي فلم يراجع ذاك الوقت وتوهّمه تارة الوقف وأخري الفطحيّة و تبعه الشهيد. ومثله يأتي في «سماعة» و «رفاعة» و غيرهما. [قاموس الرّجال : ۱ / ۱۱۶] وقريب من ذلك في [تهذيب المقال : ۱ / ۲۳۴ رقم ۸] و [بهجة الآمال : ۱ / ۵۰۰] نفس الطریق الصدوق: طریق الطوسی: طریق الصدوق:
![]() |