من نحن

أبان بن عبد الملك

أبان بن عبد الملك

الترجمة الراویعدد الروایاتمکانة الراویمکانته عند العامةصحبة الراویمصادر الترجمةمصادر ترجمته عند العامةالسائرتسجیل الرأی

الإسم:

أبان بن عبد الملك [الكافي : ۲ / ۳۵۹ ح ۱]

اللقب:

الخثعمي الكوفي. [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۳]
الثقفي. [رجال النجاشي : ۱۴ رقم ۹]
النخعي. [لسان الميزان : ۱ / ۲۳ رقم ۱۸]

بلد الإقامة:

الكوفة. [رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۳]

الطبقة:

من الخامسة. [الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۲]

الترجمة الراوی:
علی التحقيق: شيخ من اصحابنا. النجاشي






عدد الراویات:
أبان بن عبد الملك: ۴ روايه
جمع عدد الروايات: ۴ روايه



مکانة الراوی:

الطوسي : من أصحاب الصادق عليه السلام، أسند عنه. رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۳. ppو بقيت تلك اللفظة آوية في زاوية الخفاء، و به اعترف غير واحد من الأجلّاء. و بما مرّ تبيّن أنّه لا يصحّ أخذ تلك اللفظة مدحا و لا توثيقاpp
النجاشي : شيخ من أصحابنا. رجال النجاشي : ۱۴ رقم ۹.
أوره ابن داود في القسم الأوّل. رجال ابن داود : ۳۰ رقم ۵.
الماحوزي : ممدوح. بلغة المحدثين : ۳۲۰ رقم ۲.
المامقاني :  يثبت بشيخوخته حسنه اقلا. تنقيح المقال : ۱ / ۵ رقم ۲۵.
التستري : حسن. قاموس الرجال : ۱ / ۱۱۱ رقم ۲۱.

مکانته عند العامة:

ابن حجر : ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال : روي عن جعفر بن محمّد وصنّف «كتاب الحج». لسان الميزان : ۱ / ۲۳ رقم ۱۸.

صحبة الراوی:

الطوسي : من أصحاب الصادق عليه السلام. رجال الطوسي : ۱۶۴ رقم ۱۸۳. (!) قال الزنجاني : روي عنه أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي كما في الكافي ۶ / ۳۲۹ ح ۵. ولكنّي في شكّ من صحّة النسخة وفي لقاء البرقي إيّاه، ولايخفي أنّ لازم لقائه، بقائه حيّا إلي عصر الجواد عليه السلام. الجامع : ۱ / ۶۰ رقم ۴۵.
قال السيّد البروجردي قدس سره : رواية البرقي عنه مرسلة. الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۲.

مصادر الترجمة:

أعيان الشيعة : ۲ / ۱۰۰، بلغة المحدّثين : ۳۲۰ / ۲، بهجة الآمال : ۱ / ۴۹۴، تعليقة الوحيد : ۱۱، تنقيح المقال : ۱ / ۲۳۰ / ۸، جامع الرواة : ۱ / ۱۱، الجامع في الرجال : ۱ / ۱۴، حاوي الأقوال : ۲۳۰ / ۱۲۱۴، رجال ابن داود : ۳۰ / ۵، رجال البرقي : ۳۹ وفيه : «أبان بن عبد الملك»، رجال الطوسي : ۱۵۱ رقم ۱۸۴ وفيه : «أبان بن عبد الملك الخثعمي الكوفي» وص ۳۳۱ رقم ۲۷ في ترجمة أخيه هشام، رجال النجاشي : ۱۴ رقم ۹ وفيه : «أبان بن عبد الملك الثقفي»، طرائف المقال : ۱ / ۳۹۳ رقم ۳۰۸۴ و۳۰۸۵، غاية المرام : ۵، قاموس الرجال : ۱ / ۱۱۱ رقم ۲۲ و۲۱، مجمع الرجال : ۱ / ۲۴، مستدرك الوسائل : ۳ / ۷۷۷، معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۵۶ رقم ۳۴ و۳۵، منتهي المقال : ۱۷ وج ۱ / ۱۳۶ رقم ۱۴ و۱۵ الطبعة الجديدة، منهج المقال : ۱۱، الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۲ وج ۶ / ۳۴۷، نقد الرجال : ۴ رقم ۱۱ و۱۲، وسائل الشيعة : ۳۰ / ۲۹۲، الوسيط : ۳.

مصادر ترجمته عند العامة:

لسان الميزان : ۱ / ۳۵ رقم ۱۸ الطبعة الجديدة. وج ۱ / ۲۳ رقم ۱۸ الطبعة القديمة. وفيه : «أبان بن عبد الملك النخعي الكوفي».

السائر:

الكلام في اتّحاد عناوينه
قد ورد في المصادر الرجاليّة بعنوان :
۱ ـ أبان عبد الملك الخثعمي الكوفي [رجال الشيخ : ۱۶۴ رقم ۱۸۳]
۲ ـ أبان بن عبد الملك الثقفي [رجال النجاشي : ۱۴ رقم ۹].
اتّفق الجميع بأنّ من في الخبر متّحد مع الخثعمي. وأمّا اتّحاد الخثعمي مع الثقفي فقد وقع الاختلاف فيه :
استظهر الأردبيلي عدم اتّحادهما؛ حيث عنون كلّ واحد منهما مستقلاًّ. [جامع الرواة : ۱ / ۱۱].
كذا في الوسيط : ۳ والأعيان : ۲ / ۱۰۰.
واستدلّ المامقاني بعدم الاتّحاد : بأنّ الثقفي لم يرو إلاّ كتاب الحجّ كما قاله النجاشي وهذا [الخثعمي] قد روي في الكافي في باب فضل فقراء المسلمين وباب الشماتة، وباب الخلّ من أبواب الأطعمة» [تنقيح المقال : ۱ / ۵ رقم ۲۵].
وأمّا القائلون بالاتّحاد فبعضهم جزم به كالتستري حيث قال : اتّحاده مع ماتقدّم [أي الخثعمي] مقطوع، لامحتمل. [قاموس الرجال : ۱ / ۱۱۲ رقم ۲۲].
وقريب منه في تهذيب المقال : ۱ / ۲۴۵ رقم ۹.
واستظهره كالزنجاني في الجامع في الرجال : ۱ / ۶۰ رقم ۴۵.
وبعض احتمل الاتّحاد كالاسترآبادي في المنهج ۱۷، والوحيد في التعليقة : ۳۹، والتفرشي في النقد : ۱ / ۴۳ رقم ۱۲ والحائري في منتهي المقال : ۱ / ۱۳۶ رقم ۱۴ ـ ۱۵ [طبعة آل البيت] وبهجة الآمال : ۱ / ۴۹۴ وغاية المرام : ۵ وطرائف المقال : ۱ / ۳۹۳ رقم ۳۰۸۴ ـ ۳۰۸۵.
واستدلّ السيّد الخوئي علي الاتّحاد بأمور :
الأوّل : اقتصار البرقي علي ذكر واحد من غير توصيف [ص ۳۹] وعدم تعرّض الشيخ في رجاله لغير الخثعمي.
والثاني : أن الثقفي، له كتاب ومن المشايخ علي ما ذكره النجاشي، فلو كان الثقفي غير الخثعمي لكان اللازم علي الشيخ ذكره.
وممّا يؤيد اتّحادهما أنّ المذكور في الروايات أبان بن عبد الملك من غير توصيف؛ فلو كان المسمّي بهذا الاسم شخصين وهما في طبقة واحدة للزم التقييد بأحد الوصفين.
أضف إلي ذلك إلي أنّ ابن داود [۳۰ رقم ۵] تعرّض لواحد من غير توصيف حاكيا له عن النجاشي وهو يؤيّد اتّحادهما.
وأمّا ما في بعض الروايات في رواية عبد الملك في غير أحكام الحجّ فلا إشعار فيه بالتعدّد، فضلاً عن الدلالة؛ إذ ليس في كلام النجاشي أدني إشعار بحصر روايات الثقفي في كتاب الحجّ. [معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۴۲ رقم ۳۵].

* الاسم:
* البرید الکترونی:
* نص الرأی :
* رقم السری: