من نحن

اختيار معرفة الرجال المعروف برجال الکشي - التحقيق السيد مهدي الرجائي - جلد ۲ - الصفحه ۴۲۰
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست  كتاب الصورة  تحمیل الصورة
«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابق    الجزء:    الصفحة التالی »    الصفحة الأخیرة»»
اسم الکتاب: اختيار معرفة الرجال المعروف برجال الکشي - التحقيق السيد مهدي الرجائي - جلد ۲    المؤلف: الشيخ الطوسي متوفي ۴۶۰    الجزء: ۲    الصفحة: ۴۲۰

في بني أعين: مالك و قعنب
۳۱۷- قال علي بن الحسن بن فضال: قعنب بن أعين أخو حمران مرجئ.
(۱) ۳۱۸- حدثني حمدويه، قال: حدثني محمد بن عيسي بن عبيد، عن الحسن ابن علي بن يقطين، قال: كان لهم غير زرارة و اخوته أخوان ليسا في شي ء من هذا الامر؛ مالك و قعنب.

في قيس بن رمانة
۳۱۹- حمدويه و ابراهيم، قالا: حدثنا الحسن بن موسي، قال: حدثني علي بن أسباط، عن قيس بن رمانة، قال: أتيت أبا جعفر عليه السلام فشكوت اليه الدين و خفة المال، قال، فقال: أيت قبر النبي صلي الله عليه و آله فاشكو اليه وعد إلي.
قال: فذهبت ففعلت الذي أمرني، ثم رجعت اليه، فقال لي: ارفع المصلي يعني عليه السلام فنظرت ذات يوم الي بكير و كنت يومئذ حديث السن، فقال لي اني أقول إن شاء الله أي اني سأقول بك و بامامتك و أدين الله بولايتك و اتباعك إن شاء الله تعالي.
قلت: و انما قال ذلك لما قد كان مولانا الباقر عليه السلام أخبره بأن الامام بعده ابنه جعفر عليه السلام، و أنه يدرك زمانه و يقول بامامته و يدين الله تعالي بولايته و اتباعه.
في بني أعين: مالك و قعنب : قعنب بن أعين أخو حمران مرجئ «مرجئ» علي صيغة المفعول: اما من المهموز، أو من الناقص، يعني أن قعنب بن أعين ليس هو من الموقنين و المتقنين و المستيقنين الذين يستوجبون الجنة بايقانهم و استيقانهم. بل أنه من الذين ذكرهم الله بقوله «و آخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم و إما يتوب عليهم «۱»»


(۱) سورة التوبة: ۱۰۶


«« الصفحة الأولی    « الصفحة السابق    الجزء:    الصفحة التالی »    الصفحة الأخیرة»»
 تحمیل PDF هویة الکتاب الفهرست  كتاب الصورة  تحمیل الصورة